في هذه الصورة تم إلتقاط ظلال كوكب زحل عندما كانت الشمس تقع خلفه ولأن الأرض تقع في الطريق بين الشمس وزحل لا يمكننا إلتقاط مثل هذه الصورة بدون أن تكون هناك سفينة فضائية خارج الأرض والتي قامت بتصويره
تم إلتقاط هذه الصورة في 17 أكتوبر 2012 والتي أرسلتها كاسيني إلى الأرض (كاسيني هي احدى سفن الفضاء التابعة لناسا والتي ارسلت لمراقبة كوكب زحل) وقد كانت هذه واحدة من صورتين فقط تم إلتقاطهما لكوكب زحل في هذه الوضعية والتي التقطت فيها الأخيرة في سبتمبر 2006 أي منذ أكثر من 6 سنوات
في هذه الصورة يمكنك رؤية 4 أقمار لكوكب زحل مع حلقة واحدة من حلقاته حيث يظهر القمر تيتان في الخلفية بقطر يبلغ 3200 ميل بحيث تظهر باقي الأقمار الاخرى بجواره كالأقزام ويتميز القمر تيتان بجو ملئ بغاز النيتروجين
ويظهر القمر الأصغر ديون بمنحدراته الجليدية الحادة كما يكاد لا يُرى قمر آخر على اليسار من الحلقة كما يظهر قمر بانادورا الصغير على اليمين
تظهر كرة من النار عند قمة الصورة وهي في الحقيقة أحد العواصف التي تهب على سطح الكوكب ذو الحلقات وقد تم التقاط هذه الصورة في 11 يناير عام 2011 وقد تم التقاط أكثر من 12 صورة لهذه العواصف لكي يتم دراسة تصرف الميثان وتأثيره على جو كوكب زحل حيث تظهر السحب عميقًا في طبقات جو الكوكب باللون الأحمر والبرتقالي وتظهر الطبقات الأعلى باللون الأصفر والأخضر وتظهر الطبقات الخارجية باللون الأزرق
هذه الصور الأربع تتبع أقوى عاصفة مرت في كوكب زحل وتم ملاحظتها. كل صورة من الصور الأربعة تم تجميعها من 84 لقطة مختلفة تم إلتقاطها في فبراير 2011. وقد تحركت هذه العاصفة حول الكوكب بسرعة 63 ميل في الساعة وقد غطت هذه العاصفة مساحة تبلغ 8 مرات مساحة الأرض
تم التقاط هذه الصورة عن مسافة 1.3 مليون ميل والتي يتضح فيها حجم كوكب زحل بالنسبة لثلاثة من أقماره في 7 ديسمبر عام 2011 وأكبر قمر يمكن أن تراه في هذه الصورة عند اليمين هو قمر تيثيز Tethys والذي يقطع مسافة 660 ميل حول كوكب زحل
وفي جهة اليسار نرى قمر انسيلادس Encyladus وقمر بانادورا الذي لا يكاد يُرى في هذه الصورة والذي يبلغ قطره 50 ميل فقط
كوكب زحل يملك 7 حلقات رئيسية تتم تسميتها بالسبع حروف الأولى من الأبجدية الإنجليزيةمن A إلى G بينهم تظهر بعض التقسيمات والفواصل من الغاز والتي يدور خلالها الأقمار الخاصة به أو بعض الحطام وهذه الصورة تعبر عن الفاصل بين الحلقيتن الأولى والثانية A, B والتي تم تصويرها في 3 سبتمبر عام 2010 وكانت المسافة بين كاسيني –المركبة الفضائية- والحلقات 276000 ميل
هنا في هذه الصورة يظهر قمرين لزحل هما تيتان وريا. يظهر في المقدمة قمر ريا الذي تستطيع أن ترى عليه بعض الحفر. يتكون قمر ريا من 25% من الصخور و75% من المياه المتجمدة وتُعد سفينة الفضاء كاسيني هي التي إكتشفت حقيقة القمر ريا عام 1672
في الوقت الذي تم إلتقاط فيه هذه الصورة كانت السفينة الفضائية على بعد 808000 ميل من قمر ريا في حين كانت تبعد عن تيتان مسافة 1.2 مليون ميل. بقي أن تعلم انه تم اكتشاف 62 قمر من أقمار زحل منهم 53 قمر لهم أسماء
توضح هذه الصورة قمر تيتان حينما وقع قطبه الجنوبي في الضباب وهو أكبر أقمار كوكب زحل